رواية يحدث ليلاً في الغرفة المغلقة
روايه اقل ما توصف به انها رائع 👏
تجذب القارئ من الصفحه الأولى و تسلسل الأحداث يجعلك لا تمل و تريد ان تنهى صفحاته واحده تلو الأخرى فى خلال دقائق و عندما تنتهى ستتمنى لو ان تنساها لتعيد تلك التجربه المشوقه المرعبه الممتعه من جديد.
تجذب القارئ من الصفحه الأولى و تسلسل الأحداث يجعلك لا تمل و تريد ان تنهى صفحاته واحده تلو الأخرى فى خلال دقائق و عندما تنتهى ستتمنى لو ان تنساها لتعيد تلك التجربه المشوقه المرعبه الممتعه من جديد.
رواية مليئة الاحداث المثيرة الممزوجة بالخوف والرعب، احببتها وخصوصا النهاية والحوار مع الشيخ القناوي
أسلوبه الكاتبة مروى جوهر جميل فى السرد و ترتيب الاحداث .... جعلت الرعب نغمة متصاعدة خلال الرواية.
٤فتيات جامعيات يذهبن الي قنا للتعليم ف يبحثون عن سكن لهم قريب، ويجدوه بالفعل ويالتيهم ما وجدوه، فمن هنا تبدا احداث قصتنا..هناك خطا ما شىء غريب في هذه الشقة الملعونة وخاصة بعد فتحهم للغرفة الرابعة حين اضطروا لذلك، فتوالت الاحداث عليهن دون رحمة.. في هذه القصة تدور الاحداث في صعيد مصر ما بين قنا واسوان وعادات الصعيد التي لا نجهلها بالطبع و التي كان لها عاملا مهما فيها حدث، و ايمانهم بالسحر والشعوذة والذهاب للدجالين كما فعلن وذهبوا الي الشيخ ماهر كما يُدعي، فكان هذا خطاهم الاكبر، وتنتقل الاحداث الي عصر الدولة الفاطمية في القرن الثاني عشر الميلادي، وتوضح الاحوال حينها ووصفت الكثير من العصر الفاطمي، وكانت تحمل الرواية في طياتها قصة الشيخ الجليل عبد الرحيم القنائي، والتي اضافت لمسة رائعة للرواية،وظلت الاحداث تتبدل بين عصر وعصر، وقد ازدادت حالت الفتيات سوءا وخصوصا مريم، ليمروا بالكثير من الاحداث المثيرة ويتعلمون انه لا خوف مع الخالق ومهما كان يجب ان يتحلوا بالامان والصبر..
لتحميل الرواية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق